صدى هذه الكلمات لديّ حيث وجدت نفسي في موقع قيادة تطوير الأعمال في شركة تقنية ناشئة.
بصفتك مطور أعمال ، يجب أن تفهم بعض القنوات لتنمية الأعمال التجارية.
ريادة الأعمال هي عملية إدارة وتطوير مشروعٍ في سبيل تحقيق الربح رغم أي مخاطر أو مجازفات. ولتحقيق النجاح في هذه العملية، هناك بعض العوامل الضرورية التي يجب مراعاتها.
مطور الأعمال هو الشخص داخل المؤسسة الذي يفهم مدى أهمية التفاعل مع العميل ، خاصة في الأيام الأولى.
ومع ذلك ، لا يهم ما تريد تسميته ، ما يهم هو أنك تعلم أنك بحاجة إلى العمل الجاد ، بجد اليوم ، والقيام بذلك باستمرار لبناء عمل لا يصدق.
كونك شخصًا في مجال تطوير الأعمال يعني امتلاك روح المبادرة. يبدو الأمر كما لو أنك تمثل نشاطًا تجاريًا في دليل الأعمال عملك.
من الأهمية بمكان السماح لفريق المبيعات لديك بفهم أنه ليس شيئًا شخصيًا ولكنه جزء من العملية.
رائد الأعمال يجب أن يكون متأكدًا من قدراته ومهاراته، وأن يكون قادرًا على التحلي بالثقة والتفاؤل في مشروعه.
وتحتاج الشركات الكبيرة إلى إدارة محترفة وخبرة في الأعمال المالية والتسويق والتخطيط الاستراتيجي وإدارة الموارد البشرية.
أيضًا ، ستتمكن من تنمية قسم مبيعات قادر على إنشاء فرص جديدة بشكل مستقل عن تسويق قسم، أقسام.
بالطبع ، بمجرد إتقانك لتلك الاستراتيجيات ، يكون الوقت مناسبًا لبدء تجربة استراتيجيات مبيعات جديدة لا يقوم بها أحد.
التسويف هو العدو الأول ، فكلما زاد الوقت الذي تقضيه في التفكير ، قل وقتك للتصرف والبدء في إرسال رسائل بريد إلكتروني يمكنها إقراضك عملاء جدد أو الاتصال بجهات الاتصال التي لديك على مكتبك.
التسويق ليس فقط عن بيع منتجاتك أو خدماتك؛ بل هو عن بناء العلاقة مع جمهورك وتعزيز هوية علامتك التجارية. لتطوير استراتيجية تسويقية ناجحة، يجب أولاً تحديد جمهورك المستهدف بدقة.
كيف يجنون المال؟ من هم عملاؤهم؟ ماذا يريد عملاؤهم؟ ما هيكل التكلفة الذي تمتلكه الشركة؟